{ وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ ( 10 ) }
ولئن بسطنا للإنسان في دنياه ووسَّعنا عليه في رزقه بعد ضيق من العيش ، ليقولَنَّ عند ذلك : ذهب الضيق عني وزالت الشدائد ، إنه لبَطِر بالنعم ، مبالغ في الفخر والتعالي على الناس .