{ الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ( 1 ) }
( الر ) سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة .
هذا الكتاب الذي أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم أُحكمت آياته من الخلل والباطل ، ثم بُيِّنت بالأمر والنهي وبيان الحلال والحرام من عند الله ، الحكيم بتدبير الأمور ، الخبير بما تؤول إليه عواقبها .