في هذه السورة أقسم سبحانه بالزمان لانطوائه على العجائب ، والعبر الدالة على قدرة الله وحكمته ، على أن الإنسان لا ينفك عن نقصان في أعماله وأحواله ، إلا المؤمنين الذين عملوا الصالحات ، وأوصى بعضهم بعضا بالتمسك بالحق ، وهو الخير كله ، وتواصوا بالصبر على ما أمروا به وما نهوا عنه .
1- أقسم بالزمان لكثرة ما انطوى عليه من عجائب وعبر .