التفسير الميسر لمجموعة من العلماء

التفسير الميسر القرن الخامس عشر الهجري

صفحة 222

۞وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا عَلَى ٱللَّهِ رِزۡقُهَا وَيَعۡلَمُ مُسۡتَقَرَّهَا وَمُسۡتَوۡدَعَهَاۚ كُلّٞ فِي كِتَٰبٖ مُّبِينٖ ٦

الجزء الثاني عشر :

{ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ( 6 ) }

لقد تكفَّل الله برزق جميع ما دبَّ على وجه الأرض ، تفضلا منه ، ويعلم مكان استقراره في حياته وبعد موته ، ويعلم الموضع الذي يموت فيه ، كل ذلك مكتوب في كتاب عند الله مبين عن جميع ذلك .